لما رحت ابغي ادرس 🏫 الثانوي في مصر بس رجعت ما كملت ✈اول شيء رحت معاهم الاسكندريه ⛵🛶🚤 كان الطلاب 👩🎓👨🏼🎓👩🎓👨🏼🎓 يأخذون اجازة شهرين 🌐 يمكن قضيت معاهم وفي عصرية 🌥 طلع الطلاب العصر وانا طلعت للحديقة 🎄🌲🌳 شفت ازهار بيضاء طويلة 🌹🥀 وشجرة فيها ثمر دائري🍊 لا ادري هو زي اللي ناكله او لا لزجة
او من الزهرة البيضاء جتني غيبوبة 🤕 كنت رحت بعد ما اكلت الحجرة نمت شوي كنت انام بثوب البيت بدون هاف وكنت انام في غرفة الاستاذ المشرف
وجاني واحد 👥 ويانا اردني من عيلة الخطيب في الاردن 🇵🇸 واخوه 👨🦱 كان شعره اصفر معاه عفر قال ان ابوهم سفير
وجاء يبغي يلعب معي كوتشينة 🃏🃏 كان يلعب لعبة ♠♣♥♦ ما اعرفها وبدأت ادوخ 💘 كان فيه عفر مرقد 🛏 على الارض قمت من عنده وهو يلعب ويايي كنت احس بدوخة نمت عليه وبعدين نمت وانا اصارخ 🗣🗣 حلمت حلم جميل حليو اني خارج الكرة الارضية في الفضاء وان حولي خمسة كواكب بالوان
وجاء لي طلاب وانا اصرخ ورفعت اياديي اقول انا اطير اطير بعدين كنت قربت اموت ⚰ اذكر اني قمت ازحف على بطني 🏊🏻 للحمام ابغي اغسل وما ادري ويش وصلت للباب 🚪 واغمي علي
وقالوا للمشرف وجاء وجاب عامل سواق 👨🏼✈
وبعدين حملني على كتفه وودوني لعيادة دكتور 🚑 ووهو حاملني اوتعيت شوي وقمت اضربه باياديي كان راسي لتحت وكان راح معاه طلبة وبعدين اغمي علي اوتعيت ان دكتور فتح عيوني 🌚 وشفته كانت عواينه 👁🗨 تخوف فيها لون مو طبيعي وتعب و يقول اللي كنت العب معاه كان موجود ما ادري ليش ونيموني على بطني علشان يعطيني ابرة في العضىل 🍑ورفع ثوبي لفوق وانا مو لابس هاف 🚹 وشافوني عريان 🍑 وضربني الدكتور ابرة 💉
وقام الولد يتلعب علي بعدين قام يقول لي شفتك ضربوك ابرة في طيزك 🍑 انا كنت من رحت هناك كنت اخذ دواء عن الاكتئاب 💊 تخليني ادوخ 😴 واشعر اني في عالم 👲ثاني
علشان كدة كان لما يعملوا لي حاجة ما ارد عليهم كنت طيب مع ذلك ما يحبوني عفر لأني شيعي
وقال لي المشرف انه جاني هبوط في القلب 🥰وكان يعطيني دواء نقط
وهذا المشرف 🏌🏻♀طلع الدكتور اللي حق النفس هو دكتور كبير وغني كان عنده مستشفى للأمراض النفسية والمخدرات كان في المستشفى شباب سعوديين يتعالجوا من ادمان المخدرات اسمه د. نسيت ابو العزايم 🕋 .. كان اسم عيلة صوفية فقال لي المشرف انه الدكتور هذا يصير خاله فقلت يا محاسن الصدف وراح المستشفى وسألهم عني ويش كان عندي نوع المرض هو بعدين نساه وقام يقول اسم غير
السبت، 2 مارس 2019
ذكرى تسمم في الاسكندريه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق