الثلاثاء، 30 أبريل 2024

CNN Arabic: الكشف عن تصميم مبنى المسافرين الجديد بمطار آل مكتوم الدولي

https://arabic.cnn.com/travel/article/2024/04/28/new-design-al-maktoum-international-airport-dubai

بينما دبي غرقت بشبر مية اثناء عيد الفطر ١٤٤٥ وانقلب الفرح بالعيد لحزن وتلفت الاف السيارات والمحلات والبيوت وجاع الناس وعطشوا وكثير من الرضع مرضت  والاطفال وآلاف تلفت سياراتهم في الشوارع ولم يستطيعوا التنقل وحتى بعض الشوارع والانفاق تلفت وحتى الآن تأتي الاخبار قليلة عن هذه الكارثة 
 بثت عائلة ال مكتوم بعد اسبوعين نبأها  المفرح بانشاء اكبر مطار في العالم في دبي

المصري اليوم: حالات وفاة وأمراض خطيرة بعد تلقي لقاح كورونا.. اعتراف مثير من شركة «استرازينيكا» (تفاصيل)

https://www.almasryalyoum.com/news/details/3156431

حتى انا اصابتني جلطة غريبة اول شيء بقت في رقبتي عدة اشهر وتغير صوتي و ظن بعض الناس اني مدمن مخدرات بسبب تقطع صوتي وذلك لانتشار اامخدرات وبيعها في الطرق وكثرة بياعيها الذين اصبحوا اغنياء ويبنون العمارات وورش السيارات وبيع البلاط 
وحتى رحت لعدة مستشفيات دكاترة ولم يستطيعوا تفسير تغير صوتي 
ولكن بعد اجرائي لعملية خلع ضرس عقل علوي منكسر اصابتني جلطة في المخ وخلالها اعطوني ٥ ابر مخدرة وكانت واحدة مبتدئة من المتدربات وبعد ذلك جاء الدكتور وضغط بقوة على شفتي السفلة حيث الى الآن بعد مرور ٣ سنين ما زال اثر الضغط عليها مثل التجمد حصل لوجهي وبسبب عصبيتي من انتهاء بطارية جوالي وتأخر قدوم السائق الذي جاء بي المستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام بدأت الجلطة تنتقل من رقبتي الى مخي وحيث كنت ممتنع عن تناول الاسبرين عدة اشهر
ولما ذهبت البيت وقمت للصلاة لم اتذكر كيفية الصلاة ولا السور وبدأت انسى وتأخرت في مراجعة الطبيب حيث ثاني يوم راجعت مستشفى الزهراء لخالي وقال طبيب الاعصاب بعد ان اجريت اشعة مغناطيسية ان في مخي جلطة كبيرة وجلطات صغيرة
وبعد ذلك راجعت تحاليلي بعد اخذ التطعيم فكان الدم متجلطا وبقي عدة ايام بدون سيولة وكان هذا الشيء لم يذكر الا بعد اخذي للتطعيم مع اني كنت آخذ الاسبرين

الجمعة، 26 أبريل 2024

2023 Heat

Follow the link below to view the article.

لوس أنجلوس تايمز: 10 أشهر متتالية من الحرارة  القياسية.. البشرية تدخل منطقة خطر جديدة
https://alyaum-mea.newsmemory.com/?publink=1e973638d_134d247



لوس أنجلوس تايمز: 10 أشهر متتالية من الحرارة

القياسية.. البشرية تدخل منطقة خطر جديدة

أمضى سكان كالـيفورنيا عدة أيام من الطقس الـبارد، وقد أنعم الله على منطقة «سييرا نيفادا» بالولاية بعاصفة ثلجية صحية، غطت الأرض بطبقات كثيفة من الثلوج، ولكن الحقيقة هي أنه حتى الأشهر القليلة الماضية كانت أكثر سخونة من المتوسط بمقدار درجتين، ويشهد الكوكب سلسلة مرعبة من الحرارة غير المسبوقة، حيث يمثل شهر مارس الشهر العاشر على التوالي الذي يسجل فيه متوسط درجة الحرارة العالمية أعلى مستوى تم تسجيله على الإطلاق.

وسيكون الأمر صادما إذا لم يكن هذا الارتفاع متوقعا، وعلى الرغم من كل ما نعرفه عن آثار حرق الوقود الأحفوري، لا تزال البشرية تسير في الاتجاه الخاطئ مع التخلي عن الـتدمير الـذاتي. وفي العام الماضي، ارتفع معدل تلوث الغازات الدفيئة إلى مستوى مرتفع جديد، أي بزيادة قدرها 1.1 % عن الـعام السابق، وإذا لـم تكن عشرة أشهر من الحرارة القياسية كافية لدفع زعماء العالم إلى مواجهة الأزمة، فمن الصعب أن نجزم بما قد يكون كافيا.

وينبغي إذن، إطلاق ضوء تحذير أحمر بأننا ندخل منطقة جديدة خطيرة ونحتاج إلـى تغيير المسار، وصحيح أن لدينا تكنولوجيا الطاقة المتجددة، لـكن يتم اعتمادها بوتيرة بطيئة للغاية بحيث لا تحمي الناس والحيوانات والـنباتات من مستويات غير مقبولة من المعاناة. ومفهوم ارتفاع متوسط درجة الحرارة العالمية لا يرسم صورة حقيقية للتأثيرات التي تخلفها موجات الحر الـشديدة والجفاف والعواصف وحرائق الغابات وغيرها من الكوارث التي يغذيها المناخ على الأرض.

وأداء بعض المجتمعات أسوأ بكثير من المتوسط، وليس من الصعب العثور على أمثلة.

وسجلـت فينيكس، عاصمة ولاية أريزونا الأمريكية وأكبر مدنها سكانا، الـعام الماضي 31 يوما متتالـيا من درجات حرارة بلـغت 110 درجة، وأكد مسؤولو مدينة «ماريكوبا» فى مقاطعة بينال بأريزونا، وقوع أكثر من 600 حالة وفاة مرتبطة بالحرارة في عام 2023 ، محطمين الـرقم الـقياسي المسجل في العام السابق.

ومنطقة «تكساس بانهاندل» بولاية تكساس، الـتى تتكون من أقصى 26 مقاطعة في أقصى شمال الـولاية، شهدت هـذا الـعام أكبر حريق غابات في تاريخ الـولاية، حيث أدى إلـى حرق أكثر من مليون فدان وقتل الآلاف من الماشية.

وفي الـقرن الأفريقي، تعرضت المجتمعات التي تعاني من أزمة الجوع بعد ثلاث سنوات من الجفاف، لأمطار غزيرة وفيضانات، في الـعام الماضي، أدت إلـى مقتل مئات الأشخاص في جميع أنحاء الصومال وكينيا وإثيوبيا وتنزانيا. ورغم أن هـذه الـكوارث تتماشى مع توقعات الـعلـماء بشأن ارتفاع درجات الحرارة، فإن البعض يساورهم القلق من أن الارتفاع في درجات الحرارة العالمية، الـذي بدأ الصيف الماضي، يشكل إشارة إلى أن ظاهرة الاحتباس الحراري ربما تتسارع. نحن بالفعل على حافة تجاوز ارتفاع درجات الحرارة العالمية بمقدار « 2.7 درجة 1.5 درجة مئوية» ، وهو الحد الذي وافقت كل دولة على وجه الأرض تقريبا علـى محاولـة الـبقاء فيه لمنع التأثيرات المناخية الكارثية.

وكان الرئيس السابق دونالد ترامب، أعلن في يونيو 2017 ، انسحاب بلاده من اتفاقية باريس للمناخ، وقال في كلمة بالبيت الأبيض، آنذاك : «اتفاق باريس لا يصب في صالح الولايات المتحدة» .

وبموجب اتفاق باريس لـلـمناخ، تعهدت حكومات الـدول الموقعة، والتي تبلـغ نحو 200 دولـة، بوقف الـزيادة في انبعاثات الـغازات الـدفيئة، وشجع الاتفاق الـدول على مراجعة تعهداتها في الـسنوات الأربع المقبلـة من توقيع الاتفاق في 2015 ، وتحديثها، على أمل أن تصبح مصادر الطاقة المتجددة أكثر فعالية ورخصا في الثمن.

وأحد أهم الأشياء الـتي يمكن لـلأمريكيين الـقيام بها الآن، هـو ممارسة سلطتهم السياسية في صناديق الاقتراع، من خلال مطالـبة الـقادة على جميع مستويات الحكومة باتخاذ إجراءات جدية بشأن المناخ أو البقاء خارج مناصبهم. والمخاطر مرتفعة بشكل خاص هـذا الـعام، فالـرئيس السابق الـذي يمكن القول إنه صاحب أسوأ سجل مناخي في تاريخ الـولايات المتحدة، بعد أن تراجع عن أكثر من 100 قانون لحماية الـبيئة، يتنافس بشدة مع رئيس فعل أكثر من أي شخص آخر قبله لمكافحة تغير المناخ، حتى لو كان ذلـك لا يزال غير كاف، ومع ذلك، يجب أن يكون الاختيار واضحا إذا أردنا التوقف عن تسجيل الأرقام القياسية، شهرا بعد شهر وعاما بعد عام.