الاثنين، 12 نوفمبر 2012

الحوادث في القطيف

تعليقاً على الخبر تعتبر القطيف من اكبر حوادث في المملكة فأنا سافرت يوم ما بسيارتي من القطيف الى الرياض والطائف ومكة وجدة ثم رجعت للطائف ثم الرياض ثم وصلت الليلة للقطيف و ولم يحصل لي شيء واول ما دخلت عند الجش وكان الشارع مزدحم وفجأة خرجت سيارة من شارع جانبي كما هي العادة كلما مررت بالشارع اتيا من جهة الغرب شخص يقود جيمس مستعمل قديم وحاول يتخطاني فلم اسمح به ثم مشينا ولما كانت السيارة التي امامي من دبي يبدو انه خايف عليها فحاولت اتخطاه واذا بالجيمس خرج من خلفي وانا خرجت ايضا لاطوف السيارات وكاد بصطدم بي وتفاديته ثم سبقني بسرعة ولما وصلت عند الاشارة التي عند حلة محيش وملعب البولينغ وكانت الاشارة لم تكد تضئ خضراء من الجهة المقابلة وكانت عندي برتقالية فمشيت فاذا به يدور حول الاشارة وهو قادم من جهة شمال وكدت اصطدم به وهذه الاشارة دائما يعملون هكذا عندها والحمدلله الذي سلمني

الأربعاء، 7 نوفمبر 2012

نكتة

😆😆
بدوي👶 في الروضه :
​​​​​​​​​​
قالتَ له المدرسه 👩 إرسم رسمه 🎨
قآمَ ورسم خيآم ⛺ وفيها بدو وغنم 🐑 🐑🐑 وابل 🐫🐫🐫 و رعيان 👳👳

قالتّ المدرسَه 👩 : تجنن آلرسمه ..
تحمس آلولد 👶 وخذَأ آلقلم 📝 ومسح الغنم 🐑🐑🐑..

قالت المدرسة ليييش 🙆؟

قال : ذبحناهم لعيونس 😍

جعلني فداس 😜😜😜✌

الاثنين، 5 نوفمبر 2012

تحديث ايفون

تحديث ايفون اليوم

حكمة

حكمة شايب كان رجلاً شيخاً طاعناً في السن يشتكي من الألم والإجهاد في نهاية كل يوم.

سأله صديقهُ: وممّ هذا الألم الذي تشكو منه؟

قال الشيخ: لدي صقر يجب علي كل يوم أن أروضه….


وأرنبان يلزم علي أن أحرسهما من الجري خارجاً….



ونسران علي أن أدربهما وأقوهما….


وافعى على أن أحرصها….


وأسد علي أن أحفظه دائماً مقيداً في قفصه….


ومريض علي أن أعتني به.

قال الصديق مستغرباً: ما هذا كله؟ لا بد أنك تمزح ! لأنه حقا لا يمكن لإنسان أن يراعي كل ذلك وحده.

قال الرجل الشيخ: إنني لا أمزح ولكن ما أقوله لك هو الحقيقة المحزنة الهامة..
إن الصقران هما عيناي وعلي أن أروضهما باجتهاد ونشاط على النظر للحلال

والأرنبان هما قدماي وعلي أن أحرسهما وأحفظهما من السير في طريق الخطيئة..


والنسران هما يداي وعلي أن أدربهما على العمل حتى تمدان بما أحتاج إليه ومساعدة الآخرين ..

والافعى هي لساني علي أن أحاصره وألجمه باستمرار حتى لا ينطق بكلام معيب..


والأسد هو قلبي الذي توجد لي معه حرب مستمرة وعلي أن أحفظه دائماً مقيداً كي لا يفلت مني فتخرج منه أمور مشينة شريرة، لأن بصلاحه صلاح الجسد كله وبفساده يفسد الجسد كله..


أما الرجل المريض فهو جسدي كله الذي يحتاج دائماً إلى يقظتي وعنايتي وانتباهي


إن هذا العمل اليومي المتقن يستنفذ عافيتي

وإن من أعظم الأمور أن تضبط نفسك فلا تدع أي شخص آخر محيط بك أن يدفعك لغير ما ترغب أو تقتنع به..

لا تدع أي من نزواتك وضعفك وشهواتك تقهرك وتتسلط عليك