الاثنين، 4 فبراير 2019

قصة إنعام العصفور


تويتر إنعام العصفور 

بالرغم من توقف عشرات المغردين الذين يتكلمون في حقوقهم إلا أن نشاهد هذه المرأة الوحيدة التي لم تمتنع ولم تغير استراتيجيتها وكأن هناك شخصا يحميها وهو الذي أنشأ لها منتدى سنابس وراصد فما تزال في تويتر تصع صورا كأنها تتحدث عن عظمة لها وأنظر نظرتها في هذه الصورة نظرات شرطية.
رغم أن أشخاصا مثل الدكتور جميل الجشي يخاف اشياء مثل هذه فليس عنده حساب تويتر وهو الذي  كان مع ملوك المملكة العربية السعودية مثل الملك خالد والملك فهد والملك عبدالله وبقية العائلة الحاكمة يعرفونه فقد كان مديراً للهيئة الملكية ثم عضو في مجلس الشورى ثم سفيرا في ايران ومع ذلك فهو لا يتجرأ أن يعمل له حساب تويتر فيظهر متكبرا مثل البعض ومثل هذه
ونراها تخرج تسافر وترجع من مؤتمرات حقوق الأتسان وكأنها موظفة في وزارة الخارجية حيث توجد قرارات ملكية بمنع حضور هؤلاء الا بعد أخذ موافقات ومع ذلك هي لا تشير الى أخذ هذه الوثائق
فهي ليست من أعضاء هيئة حقوق الآنسان ومع ذلك تتحدث أكبر منهم وكأنها تلك الراقصة في فيلم الراقصة .. المصري 
وهي لا تخرج إلا وهي واضعة مناديل ملونة فوق رأسها.
وعندما كتبت لها ذات مرة في الفيسبوك وسألتها لماذا تغلق حسابي في الفيسبوك ردت مستغربة ثم حظرتني وصرت ادخل بحساب آخر أرى اعمالها المرموقة ومشاركاتها في الوسط الفني القطيفي .
وكانت ذكرت أنها تعمل في التجارة ومع ذلك واضعة لها حساب يتحدث عن حقوق الإنسان بالرغم ان بعض اهل القطيف يعملون رسميا في هيئة حقوق الإنسان ولا يكتبون مثلها وكأنها تتحدث من هيئة أخرى لا نعرفها. 
وبحثت عنها في الانترنت فوجدت أن كثيرا من صحف العالم الأجنبية وضعت صورتها وكتبت عنها مثل رغبتها في قيادة السيارة .
فد رأيت صحيفة برازيلية تكتب بلغة برازيلية وضعت صورتها واسمها.
ولا أدري كيف واحدة عندها سجلا تجاريا و مؤسسة تتحدث في شأن حقوق الإنسان ولا يتم القبض عليها؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق